Monday, October 21, 2019

ليفربول يضيع أول نقطتين أمام مانشستر يونايتد

أنقذ البديل آدم لالانا فريق ليفربول من هزيمة أمام مانشستر يونايتد، ليبقى أبطال أوروبا دون هزيمة في الدوري الانجليزي هذا الموسم.

ولعب ليفربول المباراة دون هدافه محمد صلاح، الذي أصيب في المباراة السابقة أمام ليستر سيتي.

وتقدم يونايتد في الدقيقة 36 من المباراة بهدف ماركوس راشفورد، احتسبه الحكم بعدما لجأ إلى الفيديو المساعد للتحقق من شرعية تدخل فيكتور ليندلوف لوقف ديفوك أوريغي، في اللقطة التي سبقت تسجيل الهدف.

وألغى الحكم بمساعدة الفيديو أيضا هدفا سجله ليفربول في الشوط الأول، لأن ساديو ماني لمس الكرة بيده قبل أن يسددها في شباك ديفيد دي خيا.

وفي الدقيقة 85 من المباراة وجدت تمريرة، أندي روبرتسون، من الجهة اليسرى البديل آدم لالانا دون مراقبة فأسكن الكرة بكل هدوء في شباك مانشستر يونايتد، لينقذ فريقه من أول هزيمة في الدوري.

وضيع مانشستر يونايتد، الذي أدى مباراة قوية في جميع الخطوط، فوزا ثمينا كان يعيد له الثقة في استعادة مكانته في ترتيب الدوري.

وتابع يقول في دفاعه إن بوث كان مسؤولا متوسطا في المصرف وكان يتلقى التعليمات ولا يتخذ القرارات. فالمسؤولون الكبار هم الذين اتخذوا القرار، والمحامون أكدوا أنه قانوني، ومسؤولية بوث كانت تنفيذ القرار، حتى إذا لم يعجبه، وقد عبر أكثر من مرة عن موقفه من بعض القرارات، ولكن لم تكن له سلطة لتغييرها.

وأضاف أن موكله "عبر عن تحفظاته، ولم يحاول إخفاء أي شيء. وأكد على أن المحامين كان لهم اطلاع كامل على كل شيء. ولا يتعلق الأمر بأي محام بل بالسيد هاردينغ كبير المحامين في المصرف".

وكانت الأدلة في أغلبها تسجيلات هاتفية في خط بوث، التي سجلت لأنه كان يتكلم من مكتب تجاري تسجل فيه المكالمات مع الزبائن عادة، أما مكالمات كبار المديرين فلم يتم تسجيلها.

وقال بويس للمحكمة إن الجميع في باركليز، بمن فيهم المحامون، كانوا يعرفون أن القطريين لم يكونوا ليدخلوا في رفع رأس المال لو لم توافق باركليز على دفع مبالغ مقابل خدمات استشارية.

No comments:

Post a Comment